الملتقى القطري للمؤلفين هيئة ثقافية تابعة لوزارة الثقافة في دولة قطر ، تأسس بموجب قرار وزير الثقافة والرياضة رقم 91 لسنة 2018، و اعتماد عقد تأسيسه و نظامه الأساسي و ذلك طبقا للأحكام المرسوم بقانون رقم(5) لسنة 1984 بتنظيم الأندية، و مقره مدينة الدوحة و يجوز للملتقى أن يفتح فروعا أخرى في دولة قطر بعد موافقة وزير الثقافة و الرياضة.
وجاء هذا القرار عقب لقاء سعادة وزير الثقافة والرياضة بمجموعة من الكتاب والأدباء القطريين في العاشر من ديسمبر 2017 على هامش معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته السابعة والعشرون، حيث أبدى سعادة الوزير توجهه لدعم المؤلفين خصوصا فيما يتعلق بإيجاد مظلة تجمع شتاتهم وتوحد جهودهم لخلق مستقبل أفضل يمكنهم من أداء دورهم في الحركة الثقافية و الأدبية نحو تحقيق رؤية 2030.
المدير العام : مريم ياسين الحمادي (الفترة من 2019)
المدير المالي : محمد حسن الحداد (الفترة من 2020)
صالح غريب العبيدلي
تأسس الملتقى القطري للمؤلفين بموجب قرار وزير الثقافة والرياضة رقم (91) لسنة 2018، الذي ينص على تأسيس الملتقى القطري للمؤلفين، واعتماد عقد تأسيسه ونظامه الأساسي، حيث أشار القرار إلى تأسيس هيئة ثقافية تتبع لوزارة الثقافة والرياضة تسمى ” الملتقى القطري للمؤلفين ” وذلك طبقاً لأحكام المرسوم بقانون رقم (5) لسنة 1984 بتنظيم الأندية، ومقره مدينة الدوحة، ويجوز للملتقى أن يفتح فروعا أخرى في دولة قطر، بعد موافقة وزير الثقافة والرياضة. تم إشهار الملتقى القطري للمؤلفين في 12 ديسمبر 2018 ، وتم تعيين مدير للملتقى في إبريل 2019 ، وتجدر الاشارة أن الملتقى كهيئة ثقافية جديدة ، مر بثلاثة مراحل أساسية وهي:
- المرحلة التأسيسية: المرحلة التي سبقت ظهور القرار والاعداد للملتقى كجهاز له شخصية اعتبارية مستقلة ، مع السنوات الثلاث الألى بعد القرار الرسمي .
- مرحلة النمو: وهي مرحلة تطوير عمل الملتقى وتوسيع مجالاته وفروعه كما يشير قرار تأسيسه ، وقد تحتاج ما بين 3-5 سنوات .
- مرحلة النضج: وهي المرحلة التي يكون فيها الملتقى رائدا في المهام الموكلة، إليه ، ومرجعا لكل مؤلف في الدولة وخارجها.